بدأت السلسلة بإعدام غول دي. روجر، الرجل المعروف بلقب "ملك القراصنة" . قبل موته، أعلن روجر أن كنزه، الون بيس ، سيكون متاحاً لأي شخص يعثر عليه، مسبباً بدء "عصر القراصنة الكبير" . نتيجة لذلك، انطلق عدد لا يحصى من القراصنة نحو الخط الكبير للبحث عن الكنز.
انقضت اثنتان وعشرون سنة منذ إعدام روجر، وانطلق مونكي دي. لوفي، فتى شاب أُلهِم من قبل محبوب طفولته القرصان القوي "شانكس ذي الشعر الأحمر"، في رحلة من الأزرق الشرقي ليبحث عن الون بيس ويصير ملك القراصنة. في عمله لتكوين طاقم قراصنته، قراصنة قبعة القش ، صادق لوفي سيافاً باسم رورونوا زورو وأبحرا للبحث عن الون بيس. التقيا بعد وقت قصير بنامي، الملاحة واللصة؛ أوسوب، القناص والكذاب؛ وسانجي، الطاهي ملاحق النساء؛ مما قاد لمواجهات مع باغي المهرج، القبطان كورو، ودون كريغ. لاحقاً، واجه لوفي أرلونغ، رجل سمكة وعضو في طاقم القراصنة المنحل، قراصنة الشمس، الذي يعتقد بأن الرجال الأسماك أرفع منزلة من البشر. بعد هزيمة لوفي لأرلونغ، انضمت نامي رسمياً لطاقم لوفي، ووضعت البحرية جائزة على رأس لوفي. التقى لوفي بعد ذلك بالنقيب سموكر، نقيب في البحرية يستطيع التحول إلى دخان. قبض سموكر على لوفي، لكن الأخير تخلص منه بفضل والده مونكي دي. دراغون. بعد وصولهم للخط الكبير، التقت المجموعة بنيفيرتاري فيفي، أميرة تريد مساعدة بلادها، مملكة ألاباستا، من الجماعة الإجرامية، باروك ووركس. صادقوا في وقت لاحق الطبيب وغزال الرنة المؤنّس توني توني تشوبر في جزيرة درم.
وصل قراصنة قبعة القش إلى ألاباستا، مما قاد لمعارك مع باروك ووركس وزعيمهم، سير كروكودايل. هزم لوفي كروكودايل في النهاية وحرر ألاباستا. في وقت لاحق، نيكو روبين، عالمة آثار وعضوة سابقة في باروك ووركس، انضمت للطاقم. التقوا لاحقاً باللحية السوداء، الذي يحلم بأن يصير ملك القراصنة. بعد الذهاب للأعلى نحو جزيرة سكايبيا الطائرة، تورط القراصنة في الحرب بين السكابيين والشاندوريين، مما قاد لمواجهة حاكم الجزيرة، إينيل، الذي يملك قوة البرق. هزم لوفي إينيل منقذاً الجزيرة ومنهياً الحرب. التقى القراصنة لاحقاً بأميرال البحرية أوكيجي، الذي كشف أن روبين متورطة في البحث عن البونيغليف، وهي صخور برموز متروكة من قبل حضارة قديمة لكشف المئة سنة المفقودة من التاريخ الذي محته حكومة العالم. ذهب القراصنة إلى ووتر سفن، مقابلين نجار السفن السايبورغ فرانكي، واكتشفوا أن سفينتهم، غوينغ ميري، قد أبحرت لآخر مرة ويجب تفكيكها مما قاد لرحيل أوسوب المؤقتة عن قبعة القش. في تلك الأثناء، سيفر بول ر. 9، وكالة مخابرات حكومة العالم قبضوا على روبين وفرانكي من أجل معلومات بشأن البونيغليف والأسلحة القديمة التي قد تُستخرَج منهما. تحرر فرانكي من السيفر بول بعد حرقه لمخططات السلاح القديم وتعاونه مع قراصنة قبعة القش معلناً الحرب ضد الحكومة، مما سبب معارك بين السي بي 9 وقراصنة قبعة القش. المعركة الطويلة الأخيرة مع السي بي 9 انتهت بإنقاذ روبن، بناء فرانكي لسفينة القراصنة الجديدة، ثاوزند ساني، وانضمامه لهم. بعد فترة وجيزة، ساعد القراصنة الهيكل العظمي الموسيقار بروك في استعادة ظله في ثريلر بارك، الذي سرقه غيكو موريا. بعد هزيمة موريا، انضم بروك لطاقم القراصنة.
استعد القراصنة لاحقاً للإبحار نحو العالم الجديد، النصف الثاني من الخط الكبير، بعد الوصول إلى أرخبيل شابوندي. بينما هم هناك، التقوا بسيلفرز رايلي، عضو سابق في طاقم قراصنة روجر الذي طلبوا منه أن يغطي سفينتهم حتى يستطيعوا السفر تحت الماء. في النهاية، تفرق القراصنة أثناء معركة مع بارثولوميو كوما، سايبورغ ضخم تحت سيطرة البحرية، في أرخبيل شابوندي، مع إرسال لوفي إلى جزيرة النساء-فقط، أمازون ليلي. بعد معرفته بأن أخاه الأكبر، بورتغاس دي. إيس، محتجز في سجن الحكومة إمبل داون، ذهب لوفي إلى هناك وحرر العديد من السجناء، بمن فيهم جينبيه الرجل السمكة وبعض أعدائه القدامى. علم لوفي لاحقاً أن إيس في مارينفورد ليتم إعدامه. مع ذلك، اندلعت الحرب بين قوات البحرية ومجموعة من القراصنة بقيادة القرصان الأسطوري، اللحية البيضاء. عقب الفوضى العارمة، انتهت المعركة بمقتل إيس واللحية البيضاء، إدوارد نيوغيت. بطلب رايلي، أمر لوفي بقية أعضاء طاقمه بالخضوع لنظم تدريب صارمة، مع بعضهم تحت تدريب أشخاص بارزين.
بعد سنتين، اجتمع الطاقم من جديد في أرخبيل شابوندي، وارتحلوا نحو جزيرة الرجال الأسماك لدخول العالم الجديد. في ذلك الوقت، ظهرت مجموعة من قراصنة الرجال الأسماك، يسعون للسيادة على البشر، والقيام بانقلاب لتحديد مصير الجزيرة. أثناء ذلك، بعد أن سامحت نامي جينبيه لإطلاقه أرلونغ في الأزرق الشرقي، هزم قراصنة قبعة القش الرجال الأسماك، منقذين الجزيرة. غادر قراصنة قبعة القش جزيرة الرجال الأسماك ووصلوا أخيراً للعالم الجديد، لكن ليس قبل بدء عداوة مع إحدى أقوى أربعة قراصنة في العالم الجديد، بيغ مام. مع دخولهم الجزيرة الملتهب نصفها والمتجمد نصفها الآخر، بانك هازارد، التقى القراصنة بصديق قديم وأحد أمراء الحرب الجدد، ترافالغار لاو، وشكلوا تحالفاً لهزيمة أقوى أربعة قراصنة في العالم الجديد، "الأباطرة الأربعة" . انجذب التحالف نحو معركة ضارية ضد سيزار كلاون، العالم المسؤول عن دمار بانك هازارد قبل أربع سنين. بعد هزيمة سيزار، ذهب التحالف نحو دريسروزا، مملكة تحت حكم دونكيهوتي دوفلامينغو، في محاولة لتدمير مصنع السمايل كمرحلة ثانية لهزيمة أحد الأباطرة الأربعة، كايدو. وهم الان في خضم معارك دامية حيث شارك لوفى فى المسابقه التى اقامها دوفلامنجو عندما علم ان الجائزة هى فاكهة ميرا ميرا نومى الخاصة بآيس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق